- تذكّر أن شبابك هو أثمن كنز تملكه فافعل في شبابك ما يعينك على شيخوختك فأنت لا تعرف الشيخوخة.
- ليس عيباً أن نكون فقراء ولكنها جريمة أن نكون متخلفين والعقل لا يعرف مستحيلاً وهو يستطيع أن يبدأ من الصفر.
- إن الكلام سهل والأحلام أسهل من الكلام والأماني في متناول الكل ولكن لا يفوز إلا أهل العزائم.
- القشة في البحر يحركها التيار والغصن على الشجرة تحركه الريح والإنسان وحده هو الذي تحركه الإرادة.
- لا شيء في الدنيا أكبر من الإرادة.
- هناك أمل دائماً لمن يحارب أما من يستسلم فلا أمل له.
- لا يشبع أهل الأمل من خيبة الأمل.
- هناك حل دائماً ، هناك مخرج ، طالما أن هناك إيمان.
- ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً وحينما تجد إيمانك ستجد نفسك.
- وباﻹيمان تصل النفس إلى بر السكينة وتصبح أكبر اﻷحداث في حياتها مجرد ارتعاشات على سطح بحر هادئ ما تلبث أن تنزاح وتسكن لتترك البحر شديد الهدوء شديد الصفاء.
- والحكيم هو من أدرك أن كل ما يُصيبه داخل في المشيئة الإلهية ومعلوم لها فأراح نفسه من البكاء على ما فات والقلق على ما هو آت.
- لا شيء يمكن أن يجلو صدأ النفس مثل ترتيل بضع آيات يهمس بها القلب المؤمن فيطمئن ويهدأ ويسكن فيه طائر القلق.
- الآية القرآنية تُحدث الخشوع في النفس بمجرد أن تلامس الأذن وقبل أن يتأمل العقل معانيها.
- السعادة تنبع من داخل الإنسان وليس من الخارج.
- إن القليل الذي تحبه يسعدك أكثر من الكثير الذي لا تحبه.
- الشكر على العطاء ألا تعصي به من أعطاك.
- إن كل ما بالعالم من كوارث وأزمات ومحن وحروب ومجاعات ينبع من أصل واحد هو أزمة الضمير الإنساني وما أصابه.
- ولو وقف كل الناس متأملين أمام رهبة الموت لما قامت حروب ولما اقتتل اثنان على شبر أرض وما زلنا ننادي عليهم أن يسمعوا ولكننا للأسف ننادي من مكان بعيد.
- إن الأرض أرض الله والخيرات خيراته والخلق كلهم في ضيافة الكريم الذي خلقهم لا يملك أحد منهم شيئاً ولا يستطيع أحد أن يدّعي أنه مالك لأي شيء.
- الأكفان بلا جيوب.
- لن يفلت ظالم واحد بجريمته ولو قال ظاهر الدنيا غير ذلك فلا بد من آخرة تصحح جميع الموازين.
- إن الدنيا كلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها فالموت ليس نهاية القصة ولكن بدايتها.
- وما هي حقيقة الدنيا ؟ فقاعة تلمع بألوان الطيف الجميلة البراقة ثم فجأة تصبح لا شيء.
- الدنيا هي الخيال والله هو الضمان الوحيد في رحلة الدنيا والآخرة.
- قبل الأمر بالصلاة والصيام وقبل تفصيل الشرائع وقبل الكلام عن العقيدة قال الله : اقرأ.
- لم يتقدم الغرب بالإلحاد بل بالعلم.
- حرية الإنسان لا تستطيع أن تشق طريقها بدون العلم.
- ولا شك أن أمهاتنا الرجعيات من الجيل القديم قد فهمن الأنوثة أكثر من حفيداتهن المودرن المثقفات.
- الرجولة معناها أن تكون مسؤولاً أولاً وأخيراً عن أفعالك.
- ما زالت العفة هي الحلم العزيز لأغلب الرجال عندما يريدون الزواج.
- حاولوا أن تكونوا فضلاء أولاً قبل أن تفتشوا عن المرأة الفاضلة فالثمار لا يمكن أن تظهر إلا إذا ظهرت الزهور أولاً ولتجد امرأة كخديجة لا بد أن تكون رجلاً كمحمد صلى الله عليه وسلم.
- ذلك هو الحب في كلمة واحدة : التناسب تناسب النفوس والطبائع قبل تناسب الأجسام والأعمار والثقافات.
- وأدوم الحب ما كان لله وفي الله وأقصر الحب ما كان لهدف.
- حفظ المسافة في العلاقات الإنسانية مثل حفظ المسافة بين العربات أثناء السير فهي الوقاية الضرورية من المصادمات المُهلكة.
- إن أسوأ ورطة نقع فيها هي أن يستحوذ علينا أي شيء جداً جداً.
- وأشق الحروب هي حرب الإنسان مع نفسه.
- إقامة شرع الله في دولة النفس هي البداية وهي الشرط الأول الذي بدونه لا تغيير ولا تبديل.
- لا تهللوا لمواكب العظماء فالعظيم هو من حكم نفسه لا من حكم غيره ، لا تهللوا لمن يكسب أكثر فما قيمه هذا الذي يكسب ذهب الأرض ويخسر نفسه.
- إن احتلال العقل وإفساد العقيدة مقدمة لاحتلال الأرض وفرض السيطرة إنها حلقات يأخذ بعضها برقاب بعض.
- علينا أن نفتح العيون والعقول جيداً فما أكثر الذين يريدون قتلنا باسم الفكر والفن وما أكثر ما نصفق لأفلام هي الدعارة بعينها وليس كل ما نقرأ من كتب ونرى من أفلام هي محاولات بريئة لتسليتنا.
- الحرب العصرية هي أن تجعل خصمك يقتل نفسه بنفسه بدلاً من أن تكلف نفسك بمشقة قتله.
- القراءة هي أن تذهب بعقلك ومشاعرك خارج حدود المكان والزمان.
- متى خرجت الكلمة من الفم فلا سبيل إلى استردادها إنها تخرج كالطلقة ولا تعود.